( عيون الفجر ) مَعزُوفة ٌ في مُنتهي الشَجَنْ يليقُ بكُلِ أشيائها الذُهولْ كَالدهشةِ متي إكتَسَبتْ جَلالَ الحُضورْ ؛ ( عيون الفجر ) نَغمٌ مُطعمٌ بالحُزنْ يُعطِرُ الحاضرَ بالذكريَ يَحكِي إنسانَهُ في لحظاتِ مَغِيب ِالأحِبَه صَارخاً بِدمعٍ لا يُداريه : مَن تَوَاريَ أحبَابُه .. يَتِيمٌ / يَتِيمْ ؛ ( عيون الفجر ) قِصة ُ عِشق ٍ مَسكُونةٍ بشوق ٍلايقاوم لفَظتْ دَمعَ الحنينِ فوقَ وِسَادَتِها أنغَاماً / تَمَائمَ / رَسَائلْ ؛ ( عيون الفجر ) قِصة ُحنين ٍ يَحْتَفِي بِذَاكِرةٍ لَمْ تَطويهَا السِنينْ لا بالمَحو تَزُولْ ولا بِيدِ النِسْيَان ِ تذبلُ أو تَمُوت ْ ؛ ( عيون الفجر ) قِصة ُ سَحَابَةٍ نَادتْ بِكُلِ الأسماءْ الفَرحَ في كُلِ الأشياءْ فَمَا أجَابَ أحدٌ النداءْ ومَا طرَقَ الفَرحُ بَابَها بأي مََساءْ لِتَذْرِفَ دَمعَاً سَلسَبيلَ مَقامِهِ / لَحْنُ بُكاءْ يَحْسَبُهُ النَّاسُ بَركَاتِ دُعَاءْ ويَرزُقُ اللهُ مَن يَشاءْ, كيفما شاءْ ؛ ( عيون الفجر ) قِصةُ كل ما تُحبونْ وكلُ ما قَدْ تَأمَلُوهُ دُونَ أنْ تَطالُوه وكلُ مَا قَدْ تُجْبَرُونَ عَلي أنْ تَحيُوه دُونَ أنْ تَتمنُوه ؛ وكَمَا أنَ لِخِيُوطِ الشَمسِ حِكَاية لِعَرَائِسِ نَديَ الصُبح ِ حِكَاية لِمَوج ِ البَحرِ حَكَايَا لِظل ِالسَروِ / لِسَعفِ النَخلِ لِلوَطَن ِالمُدجَج ُبِرَائَعاتِ الهُمُومْ لِلطرقَاتِ المُعبَدةُ بـِصَمتِ الوجُوهِ الحَزِينة ْ لأرصِفَةٍ مُثقلَة ٌ بـِضَجـِيج ِ سَابلة, مُعبأونَ بِالأسئِلة ْ لِنَوَافِذَ تَسْكُنُ تَعَارِيجَ السَكِينة مُذْ عَرِفنَاهَا وَهيَ تَحيَا ضَرِيرَة عَينَاهَا تُورقَان ِ بـِالدُمُوعْ .. فِي صَمْتٍ بَهِي ٍ خَجُولْ كَذلكَ هُنا لِوَتَر ِالفَجر ِِالقَادم حِكَاية كُلِ النِهَايَاتِ الحَزِينَةْ هَذهِ بِإختِصارْ قِصَتِي مَعَ / Ferfecir / أو ( عيون الفجر ) للأخوين Metin و Kemal Kahraman من ألبومهم الذي تَصدَرتْ هذه المقطوعة عنوانه / Ferfecir / .
جوان 1, 2008 عند 9:18 م |
رائعة ..
وازدادت روعة عندما طُعمت بعذب الكلام يصحبها في تناغم وانسجام
جوان 2, 2008 عند 7:13 م |
سرني أن التقيك مجدداً يا ود
وأسعدني أن وجدت فيها ما يسُرك وينال إستحسانك
كن دوما ً قريب / وبخير .
جوان 14, 2008 عند 8:29 م |
سرني أن التقيك مجدداً يا ود
وأسعدني أن((((( وجدت ))))))فيها ما(((( يسُرك)))) وينال ((((إستحسانك )))))
((((((كن))))) دوما ً قريب / وبخير .
************************
انا اختك ود فتاة فلما ((تخاطبني )) كانني رجل ؟؟؟؟
I’m a girl
🙂
أوت 14, 2008 عند 1:23 ص |
..
بمكاني المنفي .. و سرعة الإتصال السريعة نوعاً ما .. بحثت عن سماع ..
وهنا بالتقديم والخلفية المصاحبة للمقطوعة ..
يا إله الجمال ..
أوت 18, 2008 عند 6:54 م |
الكريمة / ود
لم أنتبه صدقا ً لورود ردك للمرة الثانية بهذه المشاركة
ولم أنتبه لها إلا متأخراً , وغالبا لإعتقادي أني رددت عليكِ بخاطرة ” لو كنت رساما ً ” الوارد فيها تنبيهك لي فاتني أن أقوم بالرد عليك ِ ها هنا .
فتقبلي خالص إعتذاري للمرة الثانية
وصدقا ً ماهو بتجاهل ٍ لك ِ حتي مضي كل هذا الزمن للرد عليك ِ من جديد . فالتمسي لي العذر أخيه .
وفقك ِ الله لخير ما يحبه ويرضاه
كوني بخير .
؛؛؛
؛؛
؛
الجليلة / تهويدة
أشكرك ِ
بقدر ما أشكر هذا الفضاء الإفتراضي / عليك ِ
أطمع بمرور ٍ كثير منك , فلا تتأخري
سأنتظرك ِ دوما ً .